H.TITOU

مصادر مقربة من بدر هاري تؤكد توصله بعرض من الجامعة الهولندية للملاكمة قصد تمثيل بلاد الطواحين في أولمبياد طوكيو 2020 في منافسات الوزن الثقيل، ومن المنتظر أن يرفض بدر هاري المعروف بحبه لبلده الأم هذا العرض رغم كل الإغراءات. السؤال الذي يطرح نفسه بقوة، لماذا لا تجتهد جامعة الملاكمة من أجل مفاوضة بدر هاري ومحمد ربيعي وأغلب الملاكمين الأقوياء المعروفين على المستوى الدولي إن أردنا نحن فعلا الذهاب لطوكيو من أجل المنافسة على الميداليات وصناعة المجد وليس من أجل المشاركة فقط؟ لماذا يصر المدير التقني منير بربوشي على التركيز على ملاكمين يافعين لا يملكون الخبرة الكافية والمستوى التقني العالي الذي يخول لهم الذهاب للألعاب الأولمبية من أجل المنافسة وليس من أجل الإقصاء من الأدوار الأولى كما جرت العادة ؟ ففي منتخب الرجال، وبدون عاطفة، لا يملك المغرب أي ملاكم مغربي قادر على المنافسة الأولمبية الصعبة بإستثناء محمد حموت المتمرس، اللهم إذا تطور مستوى باقي الملاكمين بشكل كبير في الأشهر المتبقية، أما في منتخب السيدات، تبقى خديجة المرضي وحدها القادرة على المنافسة في طوكيو وربما أميمة بلحبي

إدا صادفك وسعمت كلمة pintum4، ماذا سيخطر في بالك؟ بالفعل ستتذكر ذلك الحاسوب المكتبي دو الطراز القديم الدي كان يشكل تورة في وقته أنداك، ولن ننكر أنه كان له الفضل في تعلم الكثير من المهارات بكونه كان الوسيط الأول أو لنقل المنفذ الوحيد للاتصال بعالم الأنترنيت. لكن ومع النقلة التي شهدتها وسائل الاتصال من تطور كبير سواء على مستوى الأداء وأيضا على مستوى ملاءمة الحجم، تم التخلي تدريجيا على هذا النوع من الحواسيب كونها ثقيلة نوعا ما ومقيدة بمكان ألا وهو المكتب وليس بمقدورها تغيره، وجاء مكانها الحواسيب المحمولة تم تالتها الهواتف الذكية لتغطي مسألة الحاسوب. لكن هنا في هده المقالة سأدكر لك بعض الأفكار التي ستعيد إحياء الحواسيب القديمة عوض تركها تترامى في ركن من أركان البيت، وأيضا ستجعل منها دو فائدة عظيمة بمنزلك، وهنا إدا كنت من مهووسي المعلوميات سيخطر ببالك المقصود من هده المقالة، وحتى إذا كنت غير ذلك ربما ستكون هذه هي الفرصة لأخد بعض الأفكار وتحويلها إلى مصدر يدر عليك بعض المال… ولكي تتوضح لك الفكرة ولا تخرج عن إطار الموضوع فنحن نقصد استغلال الحاسوب كما هو وليس بيع قطاع غياره. أفكا